التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠٢٠

حدث فى عمان

*حدث فى عمان * ذات يوم مجموعة من الاصحاب ذهبواْ لمنطقة تدعي منطقة السد في وادي يدعي وادي ( صحنوت ) ومعهم  بعض الأشياء في السيارة لليل والسهر وكانواْ يقومون بتجهيز المكان وجلسواْ للاستراحة وأشعلواْ النار وبدأو باعداد الشاي والقهوة وجالسين يتسامرواْ ويتحدثواْ  في منتصف الوادي الذي في منتصف الصحراء , وما بين ضحك وكلام وأغاني ومزاح حتي الساعة2 صباحاً سمعواْ صوت امرأة تصيح وتصرخ باسمائهم ولما نظرواء باتجاه الصوت رأو ولغياذ بالله امراة من دون النصف السفلي امراة بدون أرجل ويديها طويلة جداً طولها حتي الأرض وتركض باتجاههم مثل الغوريلا أوالقرود وتقول ( عزبتوني ,وأذيتوني )! بالتأكيد بعد هذا المنظر ركضوأ جميعاً الي السيارات وتركواْ المنطقة فوراً وفي اليوم التالي رجعواْ حتي يأخذواْ أشيائهم وطعامهم فوجدواْ أن الطعام قد اختفي فأخذواْ الاواني وذهبواْ 

الباحث فيما وراء الطبيعة 2

إن الظواهر والأشياء الغامضة التى عرفتها البشرية يمكن تقسيمها إالى نوعين: النوع الاول : يتصل بالأشياء التى حيرت الإنسان طويلا ؛ ثم وجد لها تفسيرا يريحه ؛ ومعظم الظواهر الطبيعية تندرج تحت هذا النوع من بين أكثر هذه الظواهر شيوعا وجمالا ؛كقوس قزح فقد كان قوس قزح بالنسبة للإنسان القديم مصدر إالهام غامض ومصدرا للخوف فى بعض الأحيان ؛لم يكن بين يديه ما يفسر هذه الظاهرة به هذه الظاهره الغامضة فى وقتها سوى أنها علامة خارقة تحمل إشارات خاصة من القوة المسيطرة ؛ وكان على ظاهرة قوس قزح أن تنتظر العالم الكبير إسحق نيوتن حتى يطرح لها التفسر المقبول ؛ وتم ذلك عندما أثبت أن الضوء الابيض الذى نراه فى حققته مزيج من كل الألوان التى نعرفها وأن ذلك الضوء الأبيض يمكن تحلله إالى عناصره اللونية بواسطة المنشور الزجاجى ؛أو بواسطة قطرات الماء السابحه فى الفضاء وبعد أن نشر نيوتن كتابه عن البصريات فى عام 1704 لم تعد هناك ألغاز حول قوس قزح ومع ذلك بقى جمالة وسحرة فى نفوس البشر بعكس ما يزعمه البعض من أن التفسير العلمى للظواهر يفقدها جمالها وحرمها من سحرها وهناك نوع اّخر من هذا النوع من الظواهر مازال م

الباحث فيما وراء الطبيعة ...حقبة جديدة

(حقبة جديده) كان التقدم العلمى خلال القرن الحادى و العشرين مذهلا فى تتابعه إالى حد أن الواحد منا يحتاج إالى جهد  كى يتوقف ويلتقط أنفاسه ؛ويتذكر أن القرن الثانى والعشرين على الأبواب ؛وأن تطور المعارف العلمية خلاله سيتجاوز بمسافه كل ما نعرفه اليوم . لقد توصل علماء الطبيعة مثلا إالى التمكن من ملاحظة عنصر مادى ؛يبلغ فى صغره واحدا على مائة مليون من السنتيمتر ؛الحد الذى تفقد فيه الجسيمات كيانها المادى  وتتراءى فى صورة أمواج وطاقة ؛ فى نفس الوقت ومن ناحية أخرى  توصلت علوم الطبيعة الفلكية إالى رصد المجرات البعيدة ؛ والتى تبلغ فى اتساعها أن تحتوى الواحدة منها على مليون نظام شمسى كنظام الشمس ؛ وتقع على بعد عشرة ملاين سنة ضوئية . عندما تتأمل مثل هذه النماذج من إنجازات التكنولوجيا العلمية ؛يكون لنا  العذر إذا تصورنا أن العلم لم يعد أمامه الكثير مما بقى عليه أن يكتشفه ؛ وأن الأسرار الغامضة التى حيرت البشرية أن تلبث أن تتبدد من حولها هالات الغموض . وهذا موقف خاطئ ..ففى كثير من مجالات العلم ؛كلما زاد نطاق المعرفة ؛اتسع أفق الظواهر التى تحتاج إالى مزيد من البحث والدراسات العلمية ؛وفى مجا

المربية الوهمية

أحد السيدات في احدي الدول الأجنبية تقول أنها في يوم من الأيام لاحظت تغيير ملحوظ في سلوك ابنتها ذات 2عاماً بعد أن انتقلواْ الي البيت الجديد , الابنة كانت تضحك وتلعب بمفردها وتننظر الي سقف الغرفة وتتابع بنظرها شيء غير مرءي الا لها , وتتحرك لوحدها دائماص بلليل وهي مغمضة عينيها أي تمشي وهي نائمة مع أنها عمر 2عام فقط وكانت  تبكي فجأة دون سبب , الأم تصورت في البداية أن الملائكة تلعب مع ابنتها وأن هذا أمر طبيعي يحدث مع الأطفال لكن احدي الليالي سمعت الأم صوت صراخ ابنتها في منتصف الليل فذهبت مسرعة لغرفة ابنتها هي امام باب الغرفة سمعت صوت امرأة تغني لبنتها تهويدة للطفلة , ارتجفت الام من الخوف واقتربت من الباب بحذر شديد , وكانت المفاجئة عندما رأت طيف امرأة جالسة بجانب ابنتها علي السرير كانت طويلة ذات شعر أسود طويل مرتدية ملابس قديمة جداً موضة من العصور القديمة وبمجرد دخول الأم الغرفة شبح المرأة اختفي   

شبح الهاتف

اكيد سمعتواْ عن محاولات ما يطلق عليها مجازاً الأشباح للتواصل مع البشر من خلال ادوات وآلات اخترعها البشر نفسهم  والله اعلم هل البشر هم اللذين اخنرعوها ولا أحد غرهم وهذا ياخذنا لنقطة اخري سنتحدث عنها لاحقاً في أحد الدول الاجنبية طالبة جامعة تحكي تجربتها وتقول, كنت أعيش في سكن طالبات مغتربات مع 3زميلات اثناء فترة الدراسة وحصلت عجايب في البيت ما  يستطيع تفسيرها  أحد حتي الآن وحاولت انسي ما حدث في الايام السابقة, ولكن هذا كان شيء لاينسي   .علي سبيل المثال كنت في احد الاام جالسة اشاهد التلفاز في غرفة النوم وحدي وفجأة لمحت طيف أحمر شديد جداً  عل يساري وكرد فعل تلقائي التفت بسرعة كي أري ما هذا لكن بمجرد منظرت اليه كا شيء اختفي فيي لمح البصر كأني لم أر شيئاً وفي اليوم التالي حكت لزملائي في البيت ما حدث وفوجئت ان هذا قد حدث معهم من قبل في نفس اليوم بليل جرس هاتف المنزل (الهواتف لها امكانية اظهار الأرقام التي تتصل) ووجدت رقم صديقتي  مع أن هاتفها الجوال موضوع في الغرفة المجاورة ولا أحد في الغرفة! ونحن الأربعة جالسين نشاهد التلفاز نظرنا لبعضنا البعض وقررت انني من سيجيب علي الهاتف, سمعت

شبح الطفل فى منزلى

*شبح الطفل فى منزلى* في احدي الدول الاجنبية احدي الأمهات تحكي قصة غريبة جداً حدثت معها ومع ابنتها عندما انتقلواْ للعيش في بيت جديد في احدي المناطق السكنية الجديدة , كان المنزل كبير وواسع وفيه حديقة وكانواْ في غاية السعادة عندما سكنواْ واستقرواْ فيه وفي الليلة الأولي وأثناء نوم الام شعرت بثقل جنبها علي السرير كأن هناك أحد جالس بجانبها , وعندما فتحت عينها تخيلت أن ابنتها الكبيرة جاءت تجلس بجانبها لأي سبب من الأسباب ولكنها وجدت انه ليس هناك أحد بجانبها وتقول الأم اغلقت عيني وتجاهلت الموضوع تماماً وكملت نوم من الممكن انها كانت فقط تهيئات وفي الليلة التالية تطور الموضوع الي ان شعرت أن احداً نائم بجانبي وأنفاسه ساخنة جداً تطور هذا الأمر ليحدث لابنتى الرضيعة عندما رأيتها وهى تنظر لسقف الغرفة كأنها تراقب شيئا ما وتشير إليه بيدها على الرغم من عدم مقدرتى على رؤية ما تراه ابنتى وتتابع حركتها بشغف على الرغم من أن الغرفة خالية تماما من أى شئ قد يسبب حركة سواء فراشات أو حشرات أو طيور .. منذ ذلك الوقت شعرت بأن هناك غموض كبير ينتاب هذا البيت ولم ينتهى الموضوع أيضا إالى ذلك الحد فى

عازف المزمار السحرى من هاملن

*عازف المزمار السحرى * عازف المزمار السحرى باد بيبر من هاملن ..حكاية من التراث الألمانى اشتهرت بعد عالميا بعد أن كتب عنها الكثير من الأدباء والكتاب فى ذلك الوقت مثل "جوتيه" والأخوان "جريم" والشاعر "روبرت براوننغ" القصة لا تختلف إجمالا عن كثر من الحكايات الشعبية التى تعتمد على الأمور الخارقة والسحر وما إالى ذلك لتتخطى حاجز الممكن والمعقول أما بالنسبة لغير المهتمين بخوارق ما وراء الطبيعة فهى مجرد قصة شعبية من التراث الألمانى عن عاقبة البخل وإخلاف الوعود وبحسب بعض الوثائق التاريخية فالقصة ليست مجرد خرافة أو أسطورة ولكنها إنعكاس باهت ومشوش لأحداث حصلت بالفعل منذ قرون .. تحكى القصة عن مدينة هاملن الألمانية الموجودة على ضفاف نهر "فيسر"   واللتى احتلتها الفئران فجأة وبأعداد مهولة وضخمة حاملة الأمراض ومفسدة طعام وشراب أهل المدينة    وكذلك تزعج الحيوانات وتنقل لهم الأمراض لدرجة أن السكان لم يتحملوا الوضع وهموا بالرحيل كليا من المدينة بعد محاولاتهم المتكررة والفاشلة فى القضاء على هذه الفئران وكمحاولة أخيرة لإنقاذ المدينة أعلن رئيس البلدية

دكتور الجامعة القعيد...قصة حقيقية

#دكتور الجامعة القعيد# قصة حقيقية  القصة حدثت في احدي المقاطعات في الدول الغير عربية عن طالبة في احدي الجامعات تدرس القانون زمن سمات الطالبة انها كانت بدينة وهذا جعلها محط سخرية واستهزاء من باقي الطلاب والطالبات ، حتي لم يكن لها أصدقاء ولم يكن أحد أن يحاول التقرب منها ، ولكنها لم تكن بتهتم كان لديها هدف ان تكمل دراستها وتنجح، ولكنها كانت تستوعب بصعوبة   شديدة جداً ممكن بسبب البدانة أو الحالة النفسية التي كانت لديها بسبب الاستهزاء والسخرية من زملائها في الدراسة ، الله أعلم حتي أتي اليوم الذي غر كل شيء في حياتها وقلب كل شيء للاسوء جاء دكتور جديد ليدرس لهم أحد مواد القانون وكان لديه حيوية الشباب وبيسال الشباب ويتناقش مع الطلبة ولما جاء الدور علي الطالبة البدينة وبيسألها فكانت لا تجاوب او تتكلم وتفكر بسرعة مثل الطلاب الاخرين ولما وجدها الدكتور صامتة ابتسم ابتسامة سخرية وسخر منها الطلاب وجعل جميع الحضور يسخرواْ منها شعرت تلك الطالبة بضيق شديد بسبب ما حدث ؛وجاء قرارها برغبتها فى إنهاء مشوارها التعليمى إالى هذ   الحد ؛ وقرت فى النهاية الإنتقام لاجل ذلك من هذا الدكتور الجام