الباحث فيما وراء الطبيعه

*كائنات ما تحت الأرض* * الأرض المجوفة* منذ قديم الزمان والبشر يعرفون أن الأرض كوكب مصمت من الداخل وكما درس فى كتب الجولوجيا أن الأرض تتكون من طبقات صخرية مجوفة ؛وهذا ما درسناه فى كتب أرادوا هم أن يرسخوا داخلنا هذه الامور ولكن أين حقيقة الأمر ! ولكن الكثير من العلماء والدراسات أشارت إالى أنها مجوفة من الداخل وبداخلها حياة متنوعه ومخيفة  النازيون الألمان وعلى رأسهم هتلر أشاروا الى ذلك وأجروا الكثر من الدراسات والابحاث التى تدل على ذلك والتى سرقت وأخفيت فيما بعد . أول من تكلم عن نظرية الأرض المجوفة هو الفلكى الانجليزي (ادموند هالى ) مكتشف مذنب هالى والذى أشار الى ان هناك ثلاث طبقات من الأرض يعيش فها مخلوقات مختلفه وبأعداد كبيرة وبسبب عيشتهم تحت الأرض فقد اكتسبوا صفات معينة فى الشكل والحواس تجعلهم أقوى كثيرا من البشر ولديهم حساسية ضد ضوء الشمس وقد تقتلهم وقد يفسر ذلك سر اسطورة مصاص الدماء (دراكولا) . وفى القرن الحالى ظهر العالم (رودنى كليف) مؤلف كتاب              (قمة أسرار العالم)world top secrets.     وذكر أن الأرض مجوفة من المنتصف وموجود فى تلك الفجوة عالم اخر به الكثر

*التعريف بالسحر(7)*  *تأثير السحر* سبق القول عن السحر من حيث كونه يتصف بأن له حقيقة أو ليست حقيقية وقد رجحنا القول بأن له حقيقة وهو ما قاله جمهور أهل السنة أما من حيث تأثيره أو عدم تأثيره فالصواب أن له تاثيراً في الخارج بدليل الواقع المشاهد ، ولأن قوله تعالي (فيتعلمون منهما ما يفرقون به بين المرء وزوجه) يعطي ذلك بوضوح لأنه أثره ويدل عليه أبلغ دلالة ، لأن اسناد التفريق الي السحرة وجعل السحرة سببا فيه يفيد أن للسحر تاثيراً في قلوب الناس  بالحب والبغض والجمع والفرقة غير انه قيل أن الساحر لا يقدر علي أكثر مما نصت عليه هذه الاية الكريمة. وقيل أن ما نصت عليه الاية من التفريق بين المرء وزوجه خرج مخرج الغالب لانه حالة من حالات السحر الذي قدرعلي هذه الحالة يقدر علي غيرها . وذهب بعض العلماء الي القول بأنه لا تاثير للسحر في في نفسه اصلا لان الله تعالي يقول (وما هم بضارين به من احد الا باذن الله )فهو في نفسه ليس له تاثير ولكن باذن الله تعال يقع التأثير . وهكذا الحال في جانب المنفعة ن وبهذا يكون الخلاف بين القولين في الشكل أي في اللفظ فقط لأن أصحاب القول الأول يقررون أن له تأثيراً في الغي

*أصناف كائنات جوف الأرض* *الأرض المجوفة* العماليق:هى مخلوقات ضخمة جدا أصنافهم تتجاوز 4 متر وأجسادهم مليئة بالشعر الأسود ولهم عيون قادرة على الرؤية فى الظلام ويطلق عليهم اسم (الصقالبة) يتغذوا على لحوم الحيوانات والبشر والكائنات الحية ولديهم القدرة على تحمل درجات الحرارة المنخفضة جدا  وهناك قصة من شاهد عيان فى سبيريا يروي أنهم وأثناء سفرة مع زميل له فى العمل راّهم أحد العماليق بعدما ظهر لهم من تحت الأرض فحاولوا الهرب منه ولكن هذا المخلوق غرز أظافره الطويلة فى جسده وقتله بضربة واحده فحاول الرجل الهروب ولن المخلوق قد أمسكه بالفعل وسحبه الى كهف مجهول وغير مرأى للعامة ومعه جثة زميلة فحسب روايتهم أن العملاق كان يمتلك قوة وسرعة رهيبة فوضعهم داخل الظلام فى الكهف وكانت يصدر وسط هذا الظلام همهمات وانين واصوات تألم وكأن هناك الكثيرين محبوسون فى الداخل  وظل معهم محبوس لعديد من الايام بين الحياة والموت حيث كان المخلوق يدخل الكف ليلتهم الضحايا الذى كان قد اختطفهم ويتناولهم كأنهم مخزون من الطعام  بعد عدة أيام استطاع هذا الرجل الهروب بأعجوبة وبلغ السلطات والتى استجابت للامر وفتحت الت